لتكتشف ما أخفته عليك لجنة البحث والتزوير
إضغط على الرابط أدناه
http://www.mobark.net/
مقتبسات من الموقع ....
النتيجة النهائية:
أن نتائج هذا التحليل تنفي ترابط السادة الستة المفترضين وذلك حسب افتراض لجنة البحث المخبري
وعليه لا يمكن الاعتماد على تلك العينات لإثبات أو نفي النسب الشريف
اما التحليلات الاخرى فاتركها للقراء الكرام
مصطفى المبارك
طبيب مقيم في الطب الباطني
مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الابحاث
_________________________________
النتيجة الأولي من الخلاصة: " أن الارتباط الأبوي بين العينات المأخوذة من العائلة مؤكد". أن الارتباط الأبوي بين العينات المأخوذة من العائلة مؤكد و هذا أمر سليم و لكنه مخالف لما يجب أن يكون عليه الحال لتعميم النتيجة فكون المسافة النسبية بين أفراد عينة البحث المنتمين لعائلة النمر هي (صفر) فإن ذلك يعني أن أفراد عينة البحث ينتمون لأسرة واحدة و أب واحد و ليسوا من عائلة واحدة كبيرة ممتدة ذات أسر و آباء مختلفين. وعليه، لا يمكن اعتمادهم كعينة بحثية (فحصية) جيدة و سليمة لتمثل مجموع عائلة النمر الكبيرة و المتعددة الأسر. وعليه، فإن أي نتيجة يتم التوصل إليها من هذه العينة هي نتيجة غير محايدة وغير صحيحة بل هي نتيجة منحازة ومرفوضة علميا لأنها لا تخدم ولا تحقق بمصداقية في سلسلة النسب العائلي.
11.2 النتيجة الثانية من الخلاصة: "أظهرت جميع العينات المأخوذة من العائلة بعد مقارنتها بعينات السادة الأشراف عدم وجود أي ترابط لغاية 54 جيل". هذه النتيجة سليمة و منطقية و مقبولة أيضا بل واجب الأخذ بها لأن أفراد فريق عينة المقارنة كما وضحنا في البند رقم (5.2) لا صلة بينهم من الأصل، حيث أن أيا منهم لا يلتقي مع الآخر بجد حتي الجد الرابع و الخمسين (54) بمعني أنه ليس بينهم أية صلة نسبية حتي الجد الرابع و الخمسين (54). و إذا كان افتراض لجنة البحث و التدقيق على أن الجد الرابع و الخمسين (54) هو الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام) فهذا يعني أن أيا منهم لا يلتقي نسبه بالإمام (عليه السلام) و بالتالي فهم ليسوا سادة أشراف بحسب نتيجة فحص الحمض النووي و البصمة الوراثية و ليس بحسب رأينا. إذا ليس من المفترض و لا من السليم منطقيا و لا علميا أن يلتقي أفراد عينة البحث من آل المبارك مع أي من أفراد عينة المقارنة حتى الجيل أو الجد الرابع و الخمسين (54). وعليه، تسقط هذه النتيجة لأن المقارن بهم لأجل نفي السيادة أو إثباتها هم في الأصل ليسوا من السادة الأشراف وذلك استنادا على نتيجة فحص الحمض النووي والبصمة الوراثية وليس بحسب رأينا وهوانا، أو أن تنفيذ فحص الحمض النووي و البصمة الوراثية لم يكن سليما ولم يكن معبرا عن المراد وهذا ما نميل للأخذ به، والعياذ بالله عن الشك في أنساب الآخرين.
11.3 النتيجة الثالثة من الخلاصة: "لا وجود لأي ارتباط بين العينات المأخوذة من العائلة مع عينات السادة الأشراف في أي من العينات المسجلة ضمن دراسات أخري شملت 24 عينة من السادة الأشراف (أي ما مجموعة 30 عينة)". هذه النتيجة ساقطة ولاغية علميا وبحثيا من الأصل لأن فحص المقارنة قد تم عمليا في الأساس بين عدد ثلاثة (3) أفراد من عينة البحث من عائلة النمر وعدد ستة (6) أفراد ممن عرفوا على أنهم سادة أشراف (أشراف مجهولو الهوية) و لم يُشَر في أي مرحلة من مراحل أو أي من أجزاء الفحص و البحث إلى العدد الآخر (24 عينة من السادة الأشراف). وعليه، فإنه لا يمكن للجنة البحث و التدقيق أن تزج بهذه الفرضية في الخلاصة النهائية وتفترض أن تلك النتيجة صحيحة وتطلق بعدها نتيجة عامة مثل ما ذكر أعلاه لأن ذلك السلوك غير سليم بحثيا و مرفوض علميا.
11.4 وبناء على جميع ما تقدم، لا يحق علميا واجتماعيا للجنة البحث و التدقيق؛ وبناء على ما عرضته من مقدمات و نتائج متناقضة ومبهمة علميا ومتهافتة، أن تجزم و تقطع بعدم وجود ما يثبت انتساب عائلة آل مبارك بجميع فروعها الأسرية إلى النسب الهاشمي الشريف. و تمسكها بذلك الزعم، غير سليم علميا، يعتبر من باب التمسك بالخطأ ومجافاة للحيادية العلمية والله أعلم. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
إعداد : الدكتور علي سيد صالح حسن النجادة
إضغط على الرابط أدناه
http://www.mobark.net/
مقتبسات من الموقع ....
النتيجة النهائية:
أن نتائج هذا التحليل تنفي ترابط السادة الستة المفترضين وذلك حسب افتراض لجنة البحث المخبري
وعليه لا يمكن الاعتماد على تلك العينات لإثبات أو نفي النسب الشريف
اما التحليلات الاخرى فاتركها للقراء الكرام
مصطفى المبارك
طبيب مقيم في الطب الباطني
مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الابحاث
_________________________________
النتيجة الأولي من الخلاصة: " أن الارتباط الأبوي بين العينات المأخوذة من العائلة مؤكد". أن الارتباط الأبوي بين العينات المأخوذة من العائلة مؤكد و هذا أمر سليم و لكنه مخالف لما يجب أن يكون عليه الحال لتعميم النتيجة فكون المسافة النسبية بين أفراد عينة البحث المنتمين لعائلة النمر هي (صفر) فإن ذلك يعني أن أفراد عينة البحث ينتمون لأسرة واحدة و أب واحد و ليسوا من عائلة واحدة كبيرة ممتدة ذات أسر و آباء مختلفين. وعليه، لا يمكن اعتمادهم كعينة بحثية (فحصية) جيدة و سليمة لتمثل مجموع عائلة النمر الكبيرة و المتعددة الأسر. وعليه، فإن أي نتيجة يتم التوصل إليها من هذه العينة هي نتيجة غير محايدة وغير صحيحة بل هي نتيجة منحازة ومرفوضة علميا لأنها لا تخدم ولا تحقق بمصداقية في سلسلة النسب العائلي.
11.2 النتيجة الثانية من الخلاصة: "أظهرت جميع العينات المأخوذة من العائلة بعد مقارنتها بعينات السادة الأشراف عدم وجود أي ترابط لغاية 54 جيل". هذه النتيجة سليمة و منطقية و مقبولة أيضا بل واجب الأخذ بها لأن أفراد فريق عينة المقارنة كما وضحنا في البند رقم (5.2) لا صلة بينهم من الأصل، حيث أن أيا منهم لا يلتقي مع الآخر بجد حتي الجد الرابع و الخمسين (54) بمعني أنه ليس بينهم أية صلة نسبية حتي الجد الرابع و الخمسين (54). و إذا كان افتراض لجنة البحث و التدقيق على أن الجد الرابع و الخمسين (54) هو الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام) فهذا يعني أن أيا منهم لا يلتقي نسبه بالإمام (عليه السلام) و بالتالي فهم ليسوا سادة أشراف بحسب نتيجة فحص الحمض النووي و البصمة الوراثية و ليس بحسب رأينا. إذا ليس من المفترض و لا من السليم منطقيا و لا علميا أن يلتقي أفراد عينة البحث من آل المبارك مع أي من أفراد عينة المقارنة حتى الجيل أو الجد الرابع و الخمسين (54). وعليه، تسقط هذه النتيجة لأن المقارن بهم لأجل نفي السيادة أو إثباتها هم في الأصل ليسوا من السادة الأشراف وذلك استنادا على نتيجة فحص الحمض النووي والبصمة الوراثية وليس بحسب رأينا وهوانا، أو أن تنفيذ فحص الحمض النووي و البصمة الوراثية لم يكن سليما ولم يكن معبرا عن المراد وهذا ما نميل للأخذ به، والعياذ بالله عن الشك في أنساب الآخرين.
11.3 النتيجة الثالثة من الخلاصة: "لا وجود لأي ارتباط بين العينات المأخوذة من العائلة مع عينات السادة الأشراف في أي من العينات المسجلة ضمن دراسات أخري شملت 24 عينة من السادة الأشراف (أي ما مجموعة 30 عينة)". هذه النتيجة ساقطة ولاغية علميا وبحثيا من الأصل لأن فحص المقارنة قد تم عمليا في الأساس بين عدد ثلاثة (3) أفراد من عينة البحث من عائلة النمر وعدد ستة (6) أفراد ممن عرفوا على أنهم سادة أشراف (أشراف مجهولو الهوية) و لم يُشَر في أي مرحلة من مراحل أو أي من أجزاء الفحص و البحث إلى العدد الآخر (24 عينة من السادة الأشراف). وعليه، فإنه لا يمكن للجنة البحث و التدقيق أن تزج بهذه الفرضية في الخلاصة النهائية وتفترض أن تلك النتيجة صحيحة وتطلق بعدها نتيجة عامة مثل ما ذكر أعلاه لأن ذلك السلوك غير سليم بحثيا و مرفوض علميا.
11.4 وبناء على جميع ما تقدم، لا يحق علميا واجتماعيا للجنة البحث و التدقيق؛ وبناء على ما عرضته من مقدمات و نتائج متناقضة ومبهمة علميا ومتهافتة، أن تجزم و تقطع بعدم وجود ما يثبت انتساب عائلة آل مبارك بجميع فروعها الأسرية إلى النسب الهاشمي الشريف. و تمسكها بذلك الزعم، غير سليم علميا، يعتبر من باب التمسك بالخطأ ومجافاة للحيادية العلمية والله أعلم. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
إعداد : الدكتور علي سيد صالح حسن النجادة