بعد تحِيةِ الإسلام "السلام عليكم ورحمة والله وبركاته" والسلام على كل من يؤمنون بأن لا إله إلا الله محمداً رسول الله علياً ولي الله .
الأخوة الأعزاء والأكارم ( كلِمةُ حق ، سُقراط ، مجالس الصاغة ، free1010 ، فصل الكلم ) يضيقُ المقامُ بي بالشُكرِِِ لكُم عند إلتفاتي إلى استهجاناتِكم وإنكاراتكم أفعال هؤلاءِ النكِرات الذين لا يملكون معنى الغيرةِ على مُجتمعاتِهِم وأبناء مجتمعاتِهِم .
الأخوة المؤيدين والمعارضين لأطروحة السيادة هذه رسالتي لكم بالمحبةِ والإخاء وبصادق النية ، أمدُ يداي لكُلِ من يمدُ يدهُ لتعزيز أواصر المحبة والسلام وتثبيت علاقات التراحم بين الأرحام الذين مهما إختلفت آرائُهم يبقون أهلاً وسنداً مُعيناً بعضهم لبعض .
فبعيداً عن المؤمِنين بأطروحة السيادة وبعيداً عن من يملكون نقض هذه المسألة وتفنِيدُها والتي يرى فيها البعض مسألة علمية شخصية !! لاتعليق
وللعلم فقط أن رأيي فيها رأي شخصي بامتياز فلا ناقة لي فيها ولا جمل "السيادة" وأحتفِظُ به لنفسِي .
وبعِيداً عن سِجالات أهل السِجال ، أود أن أنوه أن ماحدث لي في ليلةٍ وضُحاها في قضِية إيقافي ومنعي من الكِتابة في مجلس مجتمع الصاغة الغير مُبرر أعتبِرُه أمراً شخصِي واختلاف عَرَضِي لايستوجب ردة الفعل هذه والتي رأينا فيها مدى الحقد والضغينة لدى الكاتب أو الكاتِبة لهذا الموضوع الفاشل بِكُل المقايِيس ؛ فلا قيِمة علمية تُذكر ، ولا توضِيح شَرحِي يُفيد القارىء في شيء ؛ إن ما يُراد تِبيانهُ فقط هو وجود إختِلافات بين الأهل ؛ وأنا هُنا لا أُقبلُ الخوض في المُهاترات الفردية في تفسير ماحدث لي من دون معرفة الأسباب والمسوغات التي أدت إلى ما آلة إليه الأمور في حينه .
وأنا أيضاً غير مُجبرَ بأن أُقدِم تقريراً أُوضِحُ فيه ماحصل لي ، ولكن ليعلم الجميع أني الآن موجود بين أهلي وأحبتي المُقتنِعين بالسِيادة والغير مقتنِعين ؛ إننا ومهما جرى بيننا من خِلافات عرضية لا تعني بالضرورة أننا فقدنا تماسُكنا وترابُطنا ووحدتَنا ، أو أننا فقدنا إحترامنا لبعضِنا البعض ، فنحن اكثر ترابط واكثر تماسُك وخاصةً حين وجود مثل هذه النكِرات بيننا أمثال الكاتِب/ـة .
وهذا التصرف لا ينُم إلا عن سوء التربية وسوء السريرة لدى من كتب فهي أو هو يُريد النِكايةَ والشماتةَ ليس إلا ؛ ولكن لاحقق الله لهُ رغبته .
فمواقِفُنا معرُوفة وثابِتة لا تتغير إلا بدليلٍ أو برهانٍ قاطع غير قابل للطعن أو للتفنيد .
أما جوابي لمن كتب/ت هي كلمة لاغير أقولُ فِيِها(سلاما) .
الأخوة الأعزاء والأكارم ( كلِمةُ حق ، سُقراط ، مجالس الصاغة ، free1010 ، فصل الكلم ) يضيقُ المقامُ بي بالشُكرِِِ لكُم عند إلتفاتي إلى استهجاناتِكم وإنكاراتكم أفعال هؤلاءِ النكِرات الذين لا يملكون معنى الغيرةِ على مُجتمعاتِهِم وأبناء مجتمعاتِهِم .
الأخوة المؤيدين والمعارضين لأطروحة السيادة هذه رسالتي لكم بالمحبةِ والإخاء وبصادق النية ، أمدُ يداي لكُلِ من يمدُ يدهُ لتعزيز أواصر المحبة والسلام وتثبيت علاقات التراحم بين الأرحام الذين مهما إختلفت آرائُهم يبقون أهلاً وسنداً مُعيناً بعضهم لبعض .
فبعيداً عن المؤمِنين بأطروحة السيادة وبعيداً عن من يملكون نقض هذه المسألة وتفنِيدُها والتي يرى فيها البعض مسألة علمية شخصية !! لاتعليق
وللعلم فقط أن رأيي فيها رأي شخصي بامتياز فلا ناقة لي فيها ولا جمل "السيادة" وأحتفِظُ به لنفسِي .
وبعِيداً عن سِجالات أهل السِجال ، أود أن أنوه أن ماحدث لي في ليلةٍ وضُحاها في قضِية إيقافي ومنعي من الكِتابة في مجلس مجتمع الصاغة الغير مُبرر أعتبِرُه أمراً شخصِي واختلاف عَرَضِي لايستوجب ردة الفعل هذه والتي رأينا فيها مدى الحقد والضغينة لدى الكاتب أو الكاتِبة لهذا الموضوع الفاشل بِكُل المقايِيس ؛ فلا قيِمة علمية تُذكر ، ولا توضِيح شَرحِي يُفيد القارىء في شيء ؛ إن ما يُراد تِبيانهُ فقط هو وجود إختِلافات بين الأهل ؛ وأنا هُنا لا أُقبلُ الخوض في المُهاترات الفردية في تفسير ماحدث لي من دون معرفة الأسباب والمسوغات التي أدت إلى ما آلة إليه الأمور في حينه .
وأنا أيضاً غير مُجبرَ بأن أُقدِم تقريراً أُوضِحُ فيه ماحصل لي ، ولكن ليعلم الجميع أني الآن موجود بين أهلي وأحبتي المُقتنِعين بالسِيادة والغير مقتنِعين ؛ إننا ومهما جرى بيننا من خِلافات عرضية لا تعني بالضرورة أننا فقدنا تماسُكنا وترابُطنا ووحدتَنا ، أو أننا فقدنا إحترامنا لبعضِنا البعض ، فنحن اكثر ترابط واكثر تماسُك وخاصةً حين وجود مثل هذه النكِرات بيننا أمثال الكاتِب/ـة .
وهذا التصرف لا ينُم إلا عن سوء التربية وسوء السريرة لدى من كتب فهي أو هو يُريد النِكايةَ والشماتةَ ليس إلا ؛ ولكن لاحقق الله لهُ رغبته .
فمواقِفُنا معرُوفة وثابِتة لا تتغير إلا بدليلٍ أو برهانٍ قاطع غير قابل للطعن أو للتفنيد .
أما جوابي لمن كتب/ت هي كلمة لاغير أقولُ فِيِها(سلاما) .