منتدى الاصيل و الدخيل في النسب الشريف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى الاصيل و الدخيل في النسب الشريف

إثبات نسب الأصلاء من شجرة آل البيت و توثيق نسبهم، و إيضاح شبهة و توهم قسم من بعض العوائل الكريمة و تلفيقهم لبعض الأدلة لإثبات إنتمائهم للشجرة العلوية مع عدم وجود دليل محسوس لإدعائهم.


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

جديد: بحث للشيخ مجتبى بن العلامة الشيخ عبدالله الطاهر النمر حول موضوع السيادة!!

+5
أنا افتخر ان اكون فرد في
طاهريه
كلمة الحق.
السائر
زمن المصائب
9 مشترك

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

زمن المصائب


نسب مبتدىء
نسب مبتدىء

هذا البحث معد من قبل الشيخ مجتبى بن العلامة الشيخ عبدالله الطاهر النمر، و إليكم نصه:
بسم الله الرحمن الرحيم
كثر في الآونة الأخيرة - وعلى أثر بعض الملابسات التي أثيرت في خصوص ما يتعلق بشرعية الأدلة المسوقة لاثبات النسب الشريف - تداول بعض ابناء العم شعارات من قبيل " من يعلم حجة على من لا يعلم " و أن القضية قضية انتصار للموازين الشرعية إلى غير ذلك ، ما يشي ببروز ظاهرة خطيرة يخلط فيها المقدس بغيره ، والسائغ بالمحرم ، بحد تغيب فيه قواعد الخلاف الأخلاقية بل العلمية .
وبالرغم من قناعتي بضرورة حصر البحث الشرعي المفصل في المسألة في محاضره المؤهلة و في إطار المختصين ، إلا أني أجد أن ما ذُكر يضطرني لتسجيل بعض الملاحظات والإلماحات ،التي أقصد منها الخروج بفائدتين اساسيتين :
1- أن البحث - شرعياً - ليس بالبساطة التي يتعامل بها البعض ، وأن الموضوع لا يخلو من الفروع والتفصيلات التي تجعل الخلاف وارداً وغير مستبعد .
2- أن لكل فريق علماءه المحترمين القادرين على تبني رؤية شرعية ما ، ولا يجوز لفريق أن يصادر حق الفريق الآخر في الاعتماد على رؤية شرعية مخالفة اذا قامت على أساس من البحث والتحقيق .

----
الملاحظة الأولى : تعليق على مسألة الشهادة
واضح أن آلية الشهادة أحد مصاديق قاعدة " من يعلم حجة على من لا يعلم " ، لذلك فلا يحتكم إليها إلا في الموارد التي تعتبر مجرى لها وموضعاً لتحققها ، دون أن يعني ذلك نفي قيمة هذه الشهادة علمياً في غير هذه الموارد ، ولتوضيح المراد أضرب مثالاً تقريبياً في مسألة مشابهة لموضوعنا وهي مسألة الهلال ، وذلك أنه يمكن أفتراض حالات عديدة للشهادة فيها :-
1- أن لا يتصدى للاستهلال إلا فريق واحد ، يدعي بعد الفحص رؤية الهلال ، وليس هذا محل الكلام
2- أن يتصدى لذلك فريقان ، يدعي الأكفأ منهما في مسألة الهلال والأكثر خبروية رؤية الهلال ، وليس هذا محل الكلام
3- أن يتصدى لذلك فريقان ويكونان متقاربان في الكفاءة والقدرة على الرؤية ، ويدعي أحدهما رؤية الهلال ، وقد اختلف العلماء في مثل هذا المورد ، وهو أيضاً ليس محلاً للكلام .
4- أن يتصدى لذلك فريقان ، ويرى كل منهما جرماً في السماء يتفقان على رؤيته ، إلا أن أحدهما يعتقد أنه هلالاً والآخر ينفي ذلك . وهذا هو حاصل الحال ، وهو محل كلامنا ، وفي مثل هذا المورد لا يعود منطقياً أن تجري شهادة من يعتقد أنه هلال على من لا يعتقد أنه هلال ، إذ ليس هذا من موارد جريان الشهادة .
وما أعرفه ، أن الفريقين المختلفين في وسط الأسرة يعتمدون على البينات والدلائل ذاتها ، غير أن أحدهما يعتقد أنها مثبتة للموضوع شرعاً و الآخر لا يعتقد ذلك أو أنه متوقف لمزيد من المراجعة والتدقيق ، فلا يعود منطقياً الركون لطريق الشهادة لاثبات الموضوع شرعياً على المخالفين في مثل هذه الحالة .
لذلك يجب أن يلتفت الجميع ، أن وضعنا ليس من مصاديق قاعدة " من يعلم حجة على من لا يعلم " ، فليس ثمة جاهل في المقام ، بل المقام مقام فهم مقابل فهم آخر ، و رؤية مقابل رؤية أخرى .

---
الملاحظة الثانية : اطلالة خاطفة على طرق اثبات النسب شرعاً
أهم ما يمكن أن يدعى من خلاله ثبوت النسب شرعاً :
1- أن يُقطع بالانتساب لذرية رجل معين ، يكون معلوم الانتساب عند أهل الاختصاص الموثوقين للدوحة الهاشمية .
2- أن يستفيض - في أوساط محددة - مثل هذه الدعوى بحد يوصل للظن المتاخم للعلم " الاطمئنان " على أقل تقدير، بتفصيلات آتي على ذكرها لاحقاً
3- أن يُعلم ذلك بالطرق العلمية الحديثة ، مثل (الدي أن أي dna).

ولأن أكثر ما يدور الكلام في فلكه فعلاً هو الطريق الثاني ، أتعرض هنا - بايجاز - لبعض النقاط المهمة بالاستعانة بكلمات الفقهاء وعباراتهم :-

* النقطة الأولى : في حقيقة الاستفاضة
يكثر على لسان الفقهاء عند الحديث عن مثل هذه الأمور عبارات مثل : الاستفاضة ، الشياع التسامع ، ويدعي الشيخ النجفي صاحب الجواهر أنها تفيد معنى واحد ، وأضيق : أن الشهرة اذا جاءت في هذا السياق تفيد ذات المعنى .
وقد عرف الشهيد الثاني زين الدين العاملي في "مسالك الأفهام " الاستفاضة بهذا النحو : اخبار جماعة لا تجمعهم داعية التواطؤ عادة ، ويحصل بقولهم العلم بمضمون الخبر .
ويذكر الشهيد الأول نتيجة ما استقراه من عبارات الفقهاء في "القواعد والفوائد فيقول : ضبط الكثير من الأصحاب الاستفاضة ، بما يتاخم العلم و بعضهم بمحصل العلم .
اذا ضابط الاستفاضة هو حصل الظن المتاخم للعلم من خلاله على الأقل وبعضهم اشترط حصول العلم بسببه كما ذكر الشهيد الأول .
ولتوضيح الفارق بين هذه العبارات ، يمكن القول أن الظن هو كل احتمال تجاوز نسبة 50%
إلا أن العلم "الذي يعبر عنه أيضاً باليقين والقطع" هو ما يصل الاحتمال فيه إلى نسبة 100% ، والظن المتاخم للعلم "الذي يعبر عنه بالاطمئنان " هو ما يقرب إلى حد كبير من 100% غير أنه يقل عنها بمقدار ضئيل .
وظاهر -كما قرر الاستاذ الوالد -ان هذا يرجع في الحقيقة الى انه نوع من العلم الذي يدخل تحت باب الاستقراء كما هو مبنى الشهيد الصدر ،وكما هو موضح في كتابه الاسس المنطقيةللاستقراء ، وسآتي على تفصيل ذلك في النقطة اللاحقة .

* النقطة الثانية : طريق تحقق االاستفاضة المثبتة
إن الطريقة العلمية التي تتحقق من خلالها الاستفاضة المثبتة هي طريقة تراكم الظنون ، التي يطلق عليها علمياً بـ"حساب الاحتمالات" ، إذ كل رواية يدلي بها أحد تعتبر قرينة احتمالية على صدق القضية وعدم كذبها ، وبتزايد هذه الشهادات يتراكم الظن بصدق القضية من جهة وبعدم كذبها من جهة أخرى إلى أن نصل إلى العلم بصدقها أو ما يقاربه .
غير أن لهذه الطريقة ضوابط و خصوصيات لابد من مراعاتها . وقبل الدخول في ذكر هذه الخصوصيات ، أتصور أن الشيخ الأنصاري أجاد في تقريب صورة تحقق الشياع -المفيد للثبوت الشرعي - عرفياً في معرض تعليقه على رواية شريفة بـ : (ما ظهر بين الناس من الحكم ... إذ هو معنى الشياع) .

* نقاط يجب مراعاتها ( مستفاد من بحث للشهيد الصدر ) :-
يجب أن يعلم أن هناك خصوصيات تساعد على سرعة تحقق العلم بحساب الاحتمالات وتراكم الظنون ، وفي مقابلها نقاط أخرى تعيق حركة الظن باتجاه التضاخم .

أولاً النقاط التي تعيق من سرعة تكون العلم بحساب الاحتمالات :
1- غرابة الموضوع ، فبقدر ما يكون الموضوع مستبعداً وغريباً احتجنا لمزيد من القرائن والروايات والأدلة . وأوضح مثال لذلك هو الموضوع مورد البحث ، إذ لا خلاف في أن من الأمور الغريبة والمستبعدة أن يختفي النسب عن العائلة على تعدد فروعها ومشاربها ، وعلى ما يكتنف الموضوع من خصوصيات تجعل الموضوع غريباً .
2- تتكرر في كلمات الفقهاء عبارات مثل " جماعة لا تجمعهم داعية التواطؤ " في معرض ما يشترط في مادة الاستفاضة " الروايات والنقولات " ، ويعنون بذلك أنه كلما جمعت بين الرواة والمخبرين خصوصيات أكثر زاد احتمال رجوعهم إلى جهة مشتركة - اعم من المصلحة - في نقولاتهم ، مما يضعف من حركة الظنون وتسارعها ، وينتج عن ذلك :-
أ- أنه لا يجدي في مثل المقام الرجوع للروايات داخل العائلة فقط ، لأن داعية التواطؤ - وهي أعم من المصلحة كما ذكرت - حاضرة بوضوح ، مما يضعف من القدرة للوصول إلى ظن معتبر من خلالها ، وربما كان هذا سبب تقيد بعض الفقهاء - مثل الامام الخميني والسيد السيستاني - بأن تتحقق الاستفاضة في بلده أو بلده الأصلي . نعم قد يشفع لعائلتنا خصوصية تعدد الفروع والمشارب والمناطق بشرط اعتماد الروايات على هذا التعدد.
ب- عدم وثوق الراوي في روايته نفسها ، فإن الرواية التي تقول " أنا سيد ، أو سمعت من أبي أني سيد " أنفع بمراحل في حساب الاحتمالات من الرواية التي تقول " أسمع أننا أشراف ، أو يقولون أننا أشراف " لأسباب منها تأكد داعية التواطؤ و غموض المصادر التي يرجع لها كل نقل وتاريخ هذا المصدر . بل قد يفهم من عبارات بعض الفقهاء عدم اعتبارهم لمثل هذه الروايات في تحقق الاستفاضة ، مثل عبارة الشهيد الثاني في "مسالك الأفهام" : ما يكفي فيه السماع ، فمنه النسب ، فيجوز أن يشهد بالتسامع ( أي الاستفاضة ) أن هذا الرجل ابن فلان ..... ثم يقول : وصفة التسامع ( الاستفاضة ) في ذلك أن يسمع الشاهد الناس ينسبون المشهود بنسبه إلى ذلك الرجل أو القبيلة ".
3-درجة وضوح المدرك المدعى للشهود والرواة ، ففرق بين الشهادة بقضية حسية مباشرة - كنزول المطر - وقضية ليست حسية .. وذلك لأن نسبة الخطأ في المجال الأول أقل منها في المجال الثاني وبهذا كان حصول اليقين في المجال الأول أسرع "العبارة للشهيد الصدر بتصرف"
4- كل ما شك في وثاقة و خبروية واطلاع الشهود والرواة ، كان حصول اليقين أصعب


ثانياً النقاط التي تسارع في تكون اليقين بحساب الاحتمالات ، هي ما يقابل ما ذكر من النقاط السالفة ، فبقدر ما تباعدت مسالك الشهود وتباينت ظروفهم ، وبقدر ما كانوا ثقاة وأهل خبرة واطلاع ، وبقدر ما انتفى فيهم احتمال المصلحة والمنفعة في اخباراتهم ، كان حصول اليقين أسرع وايسر .

وقد يقول البعض ، أنه بناءاً على هذه الشروط والضوابط ، يصبح الوصول إلى اليقين أو ما يتاخمه مستحيلاً ، وبهذا يسد الطريق أمام البحث من أصله ، غير أن هذا التصور غير دقيق تماماً ، والأصوب القول أن الوصول لمثل هذا اليقين صعب جداً ويحتاج لتوافر الكثير من الشروط و القرائن لتحققه .




مجتبى الشيخ عبدالله النمر

السائر



هذا الشبل من ذاك الأسد

كلمة الحق.


نسب غير مؤدب
نسب غير مؤدب

و النعم و السبع أنعام

بس هالكلام ما يغير من الوضع شي

المطمئن بما توصل له من بحث يرتب على نفسه أثر السياده

و من لم يطمئن لا تثريب عليه

كلمة الحق.


نسب غير مؤدب
نسب غير مؤدب

بناء على طلب إخوة أعزاء على قلبي قررت أخلي هالمنتدى حق ربعه، فخار يكسر بعضه

لأن الباطل يموت بترك ذكره

اللهم صل على محمد و آل محمد و ارحمنا برحمتك يا كريم

طاهريه



شذا ناقل لنا كتاب بعمره حتى الواحد يمل وهو يقراه
وهذا الشيءاسلوب يتبعه المعارضين عشان انحير وما نفهم شيء وكنه قاعد احد يهذر علينا غيروا طريقتكم

أنا افتخر ان اكون فرد في


نسب مبتدىء
نسب مبتدىء

طاهرية


لا تقولي كلام يبين ضعفكي امام الدليل

طاهريه



هذا شيخ والا ما بعد يخلص اللمعه

أنا افتخر ان اكون فرد في


نسب مبتدىء
نسب مبتدىء

لا عليكي من مستواه عليك مما كتب فنديه ردي علية

السييد محمد بن عبداللة


نسب مترقي
نسب مترقي

اخوانى الاعزا
كلى ثقة ويقين بان السيد جعفر وبقية الساد من العائلة لديهم القران والمواثيق الشرعية
بثبوت نسبهم الشريف
اصلح اللة الجميع وهداهم الى الحق

طاهريه



ليش ما علي من مستواه العلمي لازم اتاكد من علمه ما اجي ارد على اي شيء

اية الله



انا الي اعرفه انه اعلم من شيـخ جعفر النمر

و طاهرية الخبله وحده ما تسوى وطية نعاله

ولطاهريه كل محبتي

Embarassed

free1010


نسب مترقي
نسب مترقي

لا تستعجلوا
لابد ان الحق سوف يظهر عاجلا ام آجلا
اليس الصبح بقريب
وفي هذه الاثناء استغفروا الله وا سألوه التوبة

لا للتسيد



اية الله كتب:انا الي اعرفه انه اعلم من شيـخ جعفر النمر

و طاهرية الخبله وحده ما تسوى وطية نعاله

ولطاهريه كل محبتي

Embarassed
هي أنت احترم نفسك يا عديم الأخلاق ترى آية الله الفقيه السيد جعفر النمر هو استاذ لاساتذة السيد مجتبى البو سليمان

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

مواضيع مماثلة

-

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى