هذا ردٌّ على سفسطات من يلقب ب(عبد الجواد) ، ولو أنَّ ما خبط فيها لم يتجاوز الجعجة ، دون ما لم نذكره من قبحٍ في صياغته وأخطاء في جعجته ..
آللهم اغفر لنا وارحمنا وعافنا واعفو عنا ..
آللهم اغفر لنا وارحمنا وعافنا واعفو عنا ..
كرامةٌ في المنطقة= من كلِّ صوبٍ مُغدِقَة
على يدي معممِّ = فمُ النبي صدَّقَه
ذي عمةٍ عظيمةٍ = بالعلم فينا مورقَه
سوداءَ مثل كعبةٍ = بيضاءَ كانت مُشرِقَة
تصب في شبابنا الوعي .. لكي لا تُغرقَه ..
سفاسفٌ من جاهلٍ = ذي عمةٍ ملفقَه..
وهاجراتٌ أبلهٍ = بها جنون الهرطقة
وما ادعت عصابة الشقاقِ أهلُ اللقلقة
فـ اضغط هنا يظهرْ جَليَّا مَنْ هُمُ المُرْتَزِقَة
هل رافعُ المَجْرورِ مَنْ يَخْبِطُ مِثْلَ المِلْعقَة
****
لأمك ..... أيا= أحمق من في المورقة
أمثله من يدِّعي= أصلاً بلا موثِّقَـه!!
وقد جرت من تحته =أنهر صِدْقٍ غدقة
فسيَّلت حقيقةً = واضحةً .. مُحقَّقة
فمُتَّ منه للنبيْ = آرائكٌ مُسْتَوسِقَة
كـ(العامليِّ) إذ دَرَى = مَا ( المْرعشيُّ ) وثَّقه
وسادةِ (الصندوق) لمَّـ=ـا صادفتهم ورقَه
لكنها مسألةٌ = تنهل من ماء الثقة
ومَنْ لها قد اطمئن = واجبٌ أن نُصْدِقَـه
مِنْ بعد تمحيصٍ جرى= من عالمٍ قد دققَّه
خيَّطها خريطةً = كانت لنا مخرَّقة
أرجعنا لدوحةٍ = شريفةٍ مورِّقة
خوفا من اللعنة لو = تقطعُ مِنْها زنبقَة
*******
يا أيها العُقَّالُ من= ثوب العقول شققه
هذا فقيهٌ متقٍ = يعطيكمُ ما حقَّقه
مراجعُ الدين سقوه من ينابيع الثقة
أتاكمُ بكل برهان ، فجلَّى طرُقَه
ورأيهُ من جعبة الــ = شرع لنا قد فوَّقه
فرأيه الحجة قبل البحث ، قبل الورقة
ورأيُهُ من نورهِ = تُفركُ مِنهُ الحَدَقة
فمن يَردُّ رأيه = فاللهُ لن يوفقَّه
وهو الذي قد رضعَ الـ=حقَّ حليباً شرِقَه
يضيءُ ما دجى لنا = فاتحُ كلِّ مُغلقَة
ما انشق فينا رتقَه = أو دقَّ فينا فتقَه
ما بالكم؟ أصار رأيُ الشَرْعِ أرضاً زلقة؟
كلٌّ يمر فوقها = برقصة (مزحلقة) ..
أخلف كلِّ ناعقٍ = جماعةٌ من نَعَقة ؟
***
أعوذ بالله الذي = علمنا أن الثِقَة ..
نأخذ منه قوله = في دعةٍ بعد مِقَة
ونترك الجاهل يرْ= مِيْ نَفسَهُ في المِحْرِقَة
و..... الله على = كاتب تلك الشقشقة
فخذ قذفتُ جَمْرَةً = من أضرسي محترقة
إلى بغاثٍ منزوٍ = في حجبٍ مُخْتَلَقَة
تَحْرِقُ قلبكَ الذي = أُوغرَ مما خلَقَه..
فكلُّ ما سطَّرتَـهُ = لا يتعدى نَقْنقة
***
أستغفر اللهَ ... من الأدلة المختلقة !!
يُكَذِّبُونَ شُهْرَةً = عجيبةً .. مطبِّقة
تكاد في نجْدٍ تَشقٌّ بُركةً مُصِفْقَة
كأنهم يحاربون حيدراً بالتَفْرِقَة
إنا لدينا واقعٌ = ما ساغهُ من دقَّقه
كلامنا أجلى من الـ=شمس بصبحٍ مُشرقة
لكنما قلوبهم = أبوابُها منغلقَة
ومثلها عقولهم = في غيِّها مستبقة
ثم رمونا جَرَماً = بالظلم .. أنَّا فسقة !!!
فيا إلهَ كوننا = رَأفتكَ المُحَققَة
على يدي معممِّ = فمُ النبي صدَّقَه
ذي عمةٍ عظيمةٍ = بالعلم فينا مورقَه
سوداءَ مثل كعبةٍ = بيضاءَ كانت مُشرِقَة
تصب في شبابنا الوعي .. لكي لا تُغرقَه ..
سفاسفٌ من جاهلٍ = ذي عمةٍ ملفقَه..
وهاجراتٌ أبلهٍ = بها جنون الهرطقة
وما ادعت عصابة الشقاقِ أهلُ اللقلقة
فـ اضغط هنا يظهرْ جَليَّا مَنْ هُمُ المُرْتَزِقَة
هل رافعُ المَجْرورِ مَنْ يَخْبِطُ مِثْلَ المِلْعقَة
****
لأمك ..... أيا= أحمق من في المورقة
أمثله من يدِّعي= أصلاً بلا موثِّقَـه!!
وقد جرت من تحته =أنهر صِدْقٍ غدقة
فسيَّلت حقيقةً = واضحةً .. مُحقَّقة
فمُتَّ منه للنبيْ = آرائكٌ مُسْتَوسِقَة
كـ(العامليِّ) إذ دَرَى = مَا ( المْرعشيُّ ) وثَّقه
وسادةِ (الصندوق) لمَّـ=ـا صادفتهم ورقَه
لكنها مسألةٌ = تنهل من ماء الثقة
ومَنْ لها قد اطمئن = واجبٌ أن نُصْدِقَـه
مِنْ بعد تمحيصٍ جرى= من عالمٍ قد دققَّه
خيَّطها خريطةً = كانت لنا مخرَّقة
أرجعنا لدوحةٍ = شريفةٍ مورِّقة
خوفا من اللعنة لو = تقطعُ مِنْها زنبقَة
*******
يا أيها العُقَّالُ من= ثوب العقول شققه
هذا فقيهٌ متقٍ = يعطيكمُ ما حقَّقه
مراجعُ الدين سقوه من ينابيع الثقة
أتاكمُ بكل برهان ، فجلَّى طرُقَه
ورأيهُ من جعبة الــ = شرع لنا قد فوَّقه
فرأيه الحجة قبل البحث ، قبل الورقة
ورأيُهُ من نورهِ = تُفركُ مِنهُ الحَدَقة
فمن يَردُّ رأيه = فاللهُ لن يوفقَّه
وهو الذي قد رضعَ الـ=حقَّ حليباً شرِقَه
يضيءُ ما دجى لنا = فاتحُ كلِّ مُغلقَة
ما انشق فينا رتقَه = أو دقَّ فينا فتقَه
ما بالكم؟ أصار رأيُ الشَرْعِ أرضاً زلقة؟
كلٌّ يمر فوقها = برقصة (مزحلقة) ..
أخلف كلِّ ناعقٍ = جماعةٌ من نَعَقة ؟
***
أعوذ بالله الذي = علمنا أن الثِقَة ..
نأخذ منه قوله = في دعةٍ بعد مِقَة
ونترك الجاهل يرْ= مِيْ نَفسَهُ في المِحْرِقَة
و..... الله على = كاتب تلك الشقشقة
فخذ قذفتُ جَمْرَةً = من أضرسي محترقة
إلى بغاثٍ منزوٍ = في حجبٍ مُخْتَلَقَة
تَحْرِقُ قلبكَ الذي = أُوغرَ مما خلَقَه..
فكلُّ ما سطَّرتَـهُ = لا يتعدى نَقْنقة
***
أستغفر اللهَ ... من الأدلة المختلقة !!
يُكَذِّبُونَ شُهْرَةً = عجيبةً .. مطبِّقة
تكاد في نجْدٍ تَشقٌّ بُركةً مُصِفْقَة
كأنهم يحاربون حيدراً بالتَفْرِقَة
إنا لدينا واقعٌ = ما ساغهُ من دقَّقه
كلامنا أجلى من الـ=شمس بصبحٍ مُشرقة
لكنما قلوبهم = أبوابُها منغلقَة
ومثلها عقولهم = في غيِّها مستبقة
ثم رمونا جَرَماً = بالظلم .. أنَّا فسقة !!!
فيا إلهَ كوننا = رَأفتكَ المُحَققَة
عدل سابقا من قبل كثر البلاء و قل الديانون في الأربعاء يوليو 16, 2008 11:59 am عدل 3 مرات (السبب : سباب علني، و لعن و وضع روابط لا صلة له بالأبيات!!)